انتشرت أنباء تفيد بانفصال النجمة اللبنانية نادين الراسي عن خطيبها مجد دعبول بعد ثلاثة أعوام على علاقتهما.
وحذفت الراسي جميع الصور التي تجمعها بخطيبها من حسابها في “إنستغرام” في خطوة مفاجئة، كما ألغى الثنائي متابعة حسابات بعضهما؛ ما قد يشير بحسب المتابعين إلى أن علاقتهما انتهت رسميا.
الخيانة سبب الانفصال
ولم يؤكد الثنائي الأخبار أو ينفياها، إذ فضلا التزام الصمت إلى الآن، لكن زعمت بعض الصفحات المهتمة بأخبار المشاهير أن الانفصال وقع بعدما علمت الراسي بخيانة خطيبها لها، حينما شاهدته يتحدث مع إحدى الفتيات.
وقبل يومين، شارك دعبول صورة له عبر “إنستغرام”، أرفقها بتعليق: “الحياة ما تزال جميلة”.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا النبأ، فكتبت إحداهن: “الحمدلله من زمان بتمنالها هاد الاشي انشاءالله بترجع لابو اولادها”، وأضافت أخرى: “من زمان كان لازم! كنت عايشي بوهم”.
فشل زيجات نادين الراسي
يذكر أن نادين فشلت في زيجتيها، الأولى كانت بزواجها من حاتم حدشيتي في عام 1996، والذي أنجبت منه ابنها مارك، ثم انفصلت عنه دون معرفة الأسباب، لتتزوج ثانية من رجل الأعمال والممثل اللبناني جيسكار أبي نادر في عام 2001، والذي أنجبنت منه ابنيها مارسيل وكارل، وانفصلت عنه عام 2016.
نادين الراسي بملامح جديدة
وفي وقت سابق، أثارت نادين الراسي الجدل بعد نشرها صورة ظهرت خلالها بملامح وجه مختلفة، حيث شبهت بزميلاتها الفنانات نادين نسيب نجيم، ودانييلا رحمة، وماغي بو غصن ومايا دياب.
وكتب أحد المتابعين على الصورة “نادين نسيب نجيم الراسي رحمة غصن دياب”، لترد نادين الراسي على هذا التعليق ضاحكة: وهيك اجتمعنا بصورة”
كما ردت الراسي في صورة أخرى وظهرت بإطلالة طبيعية دون استخدام المكياج، ولم تعتمد أي تسريحة شعر، معلقة: هيك أريح بحبكن.
وتساءل بعض المتابعين عن السبب الذي دفعها بالتشبه بالأخريات، معتبرين أنها لطالما تمتعت بجمالها الخاص الذي ميزها على الساحة الفنية.
واعتبر أحدهم ساخرا أن حساب نادين الراسي قد تعرض للقرصنة، بحكم أن هناك من نشر صورة نادين نسيب نجيم على صفحتها من دون علمها.
