نفى الفنان المصري سعد الصغير اتهامات طليقته الراقصة شمس بتصويرها عارية من دون ملابسها في غرفة نوم الزوجية، مؤكدا عدم خطفها وضربها وتعذيبها وفق ما أعلنت أخيرا في تصريحات صحافية.
وقال سعد الصغير: “أنا أولا معنديش أرض في العين السخنة عشان أخطف حد، والأزمة رجعت تاني حاليا بسبب طلب شمس لفلوس وغيرتها من زوجتي برلنتي، وشمس مش أول مرة تقول الكلام ده وكل فترة تطلع تقول نفس الكلام”.
وأضاف الصغير: “بالعقل لو صورتها أنا أتحبس أصلا وفيه حد بيصور مراته ويبعت الصور لحد تاني؟ يعني نخوتي حتى، كل الكلام ده كدب وأونطة”.
وتابع سعد الصغير: “بقول لشمس فين الصور اللي بتقولي إني صورتها ليكي؟ ولو أنا صورتك؟ الصور منزلتش ليه على السوشيال ميديا؟ وبتقولي إني بهددك حرام كفاية افترا دي بنتك مالهاش ذنب في اللي بتعمليه، ولو رجعتي مصر هقف جنبك”.
وكانت شمس أدلت بتصريحات جاء فيها: “صورني وأنا عريانة ونايمة جنبه على السرير، ومش عارفة سعد الصغير عايز مني إيه… وقالي لو عرفتي تعملي حاجة أولاني اعملي تاني، هو كان هنا في البلد اللي أنا عايشة فيها من أسبوعين وكان عايزني أروح معاه السفارة وأرجعله، وقالي هعمل فيكي اللي أنا عايزه”.
واستكملت: “معرفش ليه سعد الصغير عمل معايا كده، كنت حامل في الشهر السابع و10 أيام، ومكنش في أي حاجة أو مشكلة، ومكنتش عايزة أخلّف منه، وقالي قبل كده متنزليش الطفل ده وبعد كده غيّر رأيه (…) بعدها بفترة جابلي بلطجية ودخل عليا البيت من 12 الضهر وفضل يكلم الدكاترة ويضربني، والدكتور قالي مش هينفع تعملي العملية لأن الجنين عمره 7 شهور، راح سعد قال للدكتور أنت هتعملها يعني هتعملها، والدكتور قالي هعملك العملية وأجهضني”.
وأردفت شمس بقولها: “سعد الصغير كان بيضربني بالبوكس وسحلني ونزلني من العربية على الطريق الصحراوي وفضل يضربني بالجزمة في وشي، والدم كان بينزل من كل حتة في جسمي (…) في شهر 8 سنة 2011، مضيت إيصالات أمانة ومضيت على عقد جواز وأوراق إنه ملمسنيش”.
