2 نوفمبر، 2023 9:40 مساءً
لوجو الوطن اليوم
جمعية خيرية تستعد لتوزيع مساعدات مالية وقسائم شرائية لـ 800 ألف عائلة
جمعية خيرية تستعد لتوزيع مساعدات مالية وقسائم شرائية لـ 800 ألف عائلة

أعلن رئيس مؤسسة “حاضنة الأعمال الخيرية والإنسانية” العالمية فادي القحطاني، عزم المؤسسة توزيع طرود غذائية وقسائم شرائية ومساعدات مالية على نحو 800 ألف عائلة محتاجة خلال عام 2023 .

وبين القحطاني في تصريح صحفي، أن القيمة المالية لكل طرد غذائي أو قسيمة شرائية تتراوح من (50) دولار، وتأتي لمساعدة الأسر على تأمين جزء من احتياجاتها من السلع الأساسية خلال السنة.

أسماء العائلات المستفيدة يستند إلى التسجيل عبر الرابط المرفق، وقاعدة بيانات موجودة لدى المؤسسات الخيرية، وفق معايير النزاهة والشفافية.

قد يعجبك أيضاً : ارقام جمعيات تقدم مساعدات مالية للمحتاجين في جدة

وأكد القحطاني حق أي عائلة فقير لم تتلق مساعدات مراجعه المؤسسات الخيرية لاستبيان الأمر ودراسة حالتها للحصول على المساعدة في أقرب وقت.

ولفت إلى مخاطبتهم مؤسسات خيرية في العالم؛ لمساندة “حاضنة الأعمال الخيرية والإنسانية” والوقوف بجانبها للقيام بأعمالها في ظل هذه الضغوطات الكبيرة، مبينًا حصولهم على وعود تغطي ما نسبته 20% من الهدف المنشود للمساعدات.

• رابط التسجيل في مساعدات مؤسسة “حاضنة الأعمال الخيرية والإنسانية” العالمية (مــن هــنــا).

أهداف حاضنة الأعمال الخيرية والإنسانية

• تطوير وتنمية المجتمعات الإنسانية بهدف تعزيز العمل على تحسين أوضاعها التعليمية والصحية و الاجتماعية و الاقتصادية .

• تعزيز ثقافة الأمل ومكافحة اليأس والسلبية واحتضان دعاة التغيير الإيجابي في الوطن العربي وتمكينهم وتبني مبادراتهم ومشاريعهم ومساعدتهم على تغيير واقع بيئاتهم إلى الأفضل بما يجعلهم عنصراً بناءً في بلدانهم.

• التصدي الفعّال لأهم المشكلات الإنسانية والتنموية والمجتمعية الملحة، التي تواجهها مناطق عدة في العالم، مع التركيز على المجتمعات الأقل حظاً، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، وتقديم الدعم اللازم من خلال تنفيذ مبادرات ومشاريع نوعية ذات طابع مستدام.

• الاستثمار في العنصر البشري بوصفه المورد الحيوي الأهم عبر تمكين المواهب وصقل المهارات والخبرات وبناء كوادر بشرية متعلمة ومدربة ومؤهلة في كافة المجالات التنموية كي يسهموا في قيادة مسيرة التنمية في أوطانهم.

• الارتقاء بواقع التعليم في المجتمعات المهمشة والمحرومة، في المنطقة والعالم، من خلال التركيز على التعليم الأساسي النوعي سواء بإعداد كوادر تعليمية مدربة أو بناء مرافق وبيئات تعليمية متكاملة، انطلاقاً من أهمية التعليم النوعي في بناء مجتمعات مستقرة.

• مكافحة الفقر والأمراض والأوبئة وتقديم خدمات علاجية ووقائية من خلال برامج صحية ووقائية تشمل أكبر عدد من الفئات المحتاجة.

• ابتكار وتنفيذ مبادرات وبرامج ومشاريع ثقافية ومعرفية تستهدف الفئات الشابة تحديداً لإعداد أجيال جديدة تقود اقتصادات المعرفة في المستقبل.

• التركيز على المشاريع والمبادرات المجتمعية والتنموية التي تستهدف الفئات المستضعفة والأكثر هشاشة في المجتمعات المعنية، وخاصة الأطفال والنساء وأصحاب الهمم.

• تعزيز الفكر الريادي وتحفيز الابتكار خاصة لدى الشباب من خلال توفير مظلات وحاضنات لمشاريعهم.

• تعزيز قيم التسامح والتعايش بين الشعوب والمجتمعات، وتشجيع ثقافة الحوار والانفتاح وقبول الآخر واحترام الاختلاف.

زوارنا يتصفحون الآن